قصص الحماة دايمًا فيها إحساس بالتسلل. المشاهد بتحصل في بيوت هادية في الضواحي، مع نيك مكتوم ورا الأبواب أو فرك سريع في الممرات. في مشهد، لحظة مشدودة على طاولة المطبخ، تنورتها مرفوعة بس كفاية لنيك واقف سريع. إعداد بيخلي الحاجة على أطرافها.