ربة منزل فرنسية تغوي ابن زوجها في ممتلكاتهم الريفية. شغفهم المحظور يشتعل تحت السماء المفتوحة، ويتوج بذروة ساخنة في الهواء الطلق، مما يتركهم بلا أنفاس وراضين.
قصة مثيرة تكشف عن انتشار ريفي، حيث تأوي جمال فرنسي، ربة منزل ذات خبرة، رغبة لا تشبع لابن زوجها. إنها ليست ميلف نموذجية، إنها ساحرة أوروبية نارية، مستعدة لإثارة موعد عاطفي مع ابن زوجها المفترض. مع غروب الشمس، يصبح الهواء الطلق ملعبًا لهم، وتُهمل قيودهم. يتكشف المشهد في العراء، تحت النجوم، تتشابك أجسادهم في رقصة شهوانية حسية، على التضاريس الوعرة للأسر المترامية الأطراف. أنينهم وتلذذ، سيمفونية من المتعة، ترديد طوال الليل، شهادة على اتصالهم الجسدي. الذروة، لحظة ذروة، طوفان من الأدلة الساخنة واللزجة على شغفهم المشترك، شهادة على عطشهم غير الممنوع لبعضهم البعض. هذه ليست مجرد حكاية ثمرة محرمة، ولكنها شهادة على طبيعة الرغبة الخام والبدائية، شهادة على الحقيقة العالمية التي في بعض الأحيان، تضم أكثر الأماكن غير المتوقعة الملذات الشديدة.