لحظات القذف على المؤخرة كلها عن الانفجار الأخير، مع مشاهد بتوري فرك بطيء أو ضربات قوية قبل ما يوصل للعلامة على البشرة المنحنية. تخيل غرفة نوم مع شراشف مكرمشة، الكاميرا بتلتقط كل قطرة وهي تهبط. فيه مقاطع بلقطات مقربة على النتيجة، بدون ما يفوت شيء.