رجل مغري، اليوم الثاني من تحدي النشوة المتأخر. تعليمات الاستمناء توجه يده، وتتصاعد إلى الحافة، ولكن مع رفض الإفراج. لعبة تحمل وسيطرة، رحلة نحو السيطرة النهائية على النشوة الجنسية.
رجلنا الشهواني يعود للجولة الثانية بعد يوم مرهق من تحدي النشوة المتأخر. يقرر أن يدفع حدوده ويرى إلى متى يمكنه الاستمرار في لعبة ضبط النفس. مع مرور كل ثانية، تشتد حاجته إلى الإفراج، لكنه ملتزم بتحديه. مع زيادة التوتر، يعتمد على تعليماته الموثوقة، ويوجهه خلال عملية المتعة الذاتية المؤلمة دون ذروة. تلتقط الكاميرا كل لحظة من نضاله، كل حبة عرق، كل لحظات المتعة. رحلته هي شهادة على قوة الهيمنة النسائية، حيث يخضع لقواعد التعليمات القذفية، رفيقه الوحيد في هذا التحدي المنفرد. تدق الساعة، كل ثانية معركة ضد رغبته الخاصة. هل يمكن أن يدوم؟ الوقت فقط سيخبر. هذه هي قصة رجل على الحافة، حرفيًا، في سعي للسيطرة النهائية.